منتديات جي واي بي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات جي واي بي

Dream High
 
الرئيسيةdisneyWorldأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 موضوع عن احترام الكبير والعطف على الصغير

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Prince of Poets

Prince of Poets


ذكر العمر : 27
تاريخ التسجيل : 11/02/2011

موضوع عن احترام الكبير والعطف على الصغير   Empty
مُساهمةموضوع: موضوع عن احترام الكبير والعطف على الصغير    موضوع عن احترام الكبير والعطف على الصغير   Emptyالأربعاء فبراير 23, 2011 2:12 am

السلام عليكم ورحمة الله
ردووو السلام

الله يجزاكم عنى كل خير أبغى موضوع أو إداعه عن احترام الكبير والعطف على الصغير
أو اي أفكاااااااااااار تقدر تساعدنى لا تتأخروا على لأن المعلمه اللي معايا صارتلها ظروف وغايبه وانا لوحدى انبلشت بالموضوع ياااااااااليت تساعدونى
وجزاكم الله خير
المصدر: منتديات غرابيل - من قسم: النشاط والاذاعة

Hfyn l,q,u uk hpjvhl hg;fdv ,hgu't ugn hgwydv l,q,u hgwydv hg;fdv hpjvhl ugn






| |
انشر |
انشر الموضوع

28-03-2006, 02:04 AM #2 (permalink)
صــــبر
غرابيل ... !!!




رقم العضوية : 4269
تاريخ التسجيل : Nov 2004
المشاركات : 1,583
التقييم : 21


الاحترام بين الإخوة

الإخوة ثمرات الوالدين، وهم أقرب الأرحام، وألصقهم بالنفس، وأحبهم الى القلب، وهم الذين يقضي معهم الإنسان صدر حياته، أيام الطفولة والنماء، والبراءة والنقاء جنبا الى جنب في البيت والمدرسة وعلى الطعام والشراب، وأثناء الليل والنهار.. لذلك أمر الله تعالى بالوفاء إليهم، وصلتهم، والإحسان إليهم، ونهى عن قطيعتهم والإساءة إليهم ونسيان عهد المودة والأولى.

قال :
إن الله تعالى خلق الخلق حتى إذا فرغ منهم قامت الرحم فقالت: هذا مقام العائذ بك من القطعية. قال: نعم. أما ترضين أن أصل من وصلك، وأقطع من قطعك؟ قالت: بلى، فال فذلك لك. ثم قال رسول الله : اقرؤوا إن شئتم .

فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِن تَوَلَّيْتُمْ أَن تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ (22) أُوْلَئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فَأَصَمَّهُمْ وَأَعْمَى أَبْصَارَهُمْ (23) محمد، متفق عليه.

وهذه جملة من الآداب الإسلامية الخاصة بمعاملة الإخوة والأخوات.

1 »» احترام الإخوة الكبار وتوقيرهم، والعطف على الصغار مع الرحمة والعناية والحنان.

عن أنس قال: قال رسول الله : ليس منا من لم يرحم صغيرنا ويوقّر كبيرنا رواه الترمذي.

2 »» معاملة الإخوة عموما بالعطف والرقة واللين واللباقة والإحسان.

قال عمر : إني أحب أن يكون الرجل في أهله كالصبي فإذا احتيج إليه كان رجلا.

3 »» التزام حسن الخلق في معاشرة الإخوة، والتحلي بالتواضع وخفض الجناح والإيثار والخدمة والمحبة والتعاون وإنكار الذات.

عن عائشة ا أن رسول الله قال: خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي . رواه الترمذي.

4 »» الابتداء بالسلام عليهم عند الدخول عليهم، ومصافحتهم، والبشاشة في وجوهم.

عن أبي ذرّ قال: قال لي رسول الله : لا تحقرنّ من المعروف شيئا ولو أن تلقى أخاك بوجه طليق رواه مسلم.

5 »» مراعاة شعور الإخوة بعدم الفرح أمام حزين، وعدم الأكل أمام صائم، وعدم الصخب أمام نائم.

6 »» محبة الخير لهم، والعمل على إيصاله إليهم.

عن أنس عن النبي قال: لا يؤمن أحدكم حتى يحبّ لأخيه ما يحبّ لنفسه . متفق عليه.

7 »» الشكر على معروفهم، بعد مكافأتهم عليه بأحسن منه.

8 »» الإهتمام بشؤونهم، والتعرف الى أحوالهم، وتفقد حاجاتهم، والعمل على مساعدة من يستطيع مساعدته في حاجة أو دراسة أو مال.

9 »» بذل النصيحة لهم، ودعوتهم الى الخير بالحكمة والموعظة الحسنة، وتذكيرهم بأداء فرائض الله بالترغيب والترهيب.

قال تعالى: وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا طه 132.

10 »» الانتصار لهم إن كانوا على حق، والغيرة عليهم، والمحافظة على سمعتهم.

عن أنس قال: قال رسول الله : أنصر أخاك ظالما أو مظلوما. فقال رجل: يا رسول الله أنصره إذا كان مظلوما، أرأيت إن كان ظالما فكيف أنصره؟ قال: تحجزه ـ أو تمنعه ـ من الظلم فإن ذلك نصره رواه البخاري.

11 »» الاعتذار منهم عن الهفوات والزلات، والتغاضي عما يصدر منهم من هنات وسيئات، وقبول اعتذارهم وعدم معاتبتهم عليها على الدوام.

عن ابن مسعود قال: قال رسول الله : ألا أخبركم بمن تحرم عليه النار؟ تحرم على كل قريب هيّن ليّن سهل رواه الترمذي.

12 »» الإصلاح بين المتخاصمين منهم، وتجنب التقاطع والتدابر والتباغض والتحاسد وسوء الظن.

13 »» تجنب إيذاء أحد منهم باليد أو بالسب أو بالكلام أو بالمزاح غير المهذب.

14 »» تجنب الخصومات والمجادلات والخلافات.

15 »» تجنب التدخل في شؤونهم الخاصة، أو استخدام حوائجهم الشخصية دون إذن.
عن أبي هريرة أن رسول الله قال: إيّاكم والظن، فإنّ الظنّ أكذب الحديث، ولا تحسّسوا، ولا تجسّسوا، ولا تنافسوا، ولا تحاسدوا، ولا تباغضوا، ولا تدابروا، وكونوا عباد الله إخوانا، كما أمركم، المسلم أخو المسلم، لا يظلمه، ولا يخذله، ولا يحقره، التقوى ههنا ـ ويشير الى صدره ـ كل المسلم على المسلم حرام: دمه وعرضه وماله، إن الله لا ينظر الى أجسادكم ولا الى صوركم ولكن ينظر الى قلوبكم رواه مسلم.

16 »» مراعاة الحشمة والأدب في الكلام واللباس، وخاصة عند اختلاف الجنس، وغضَ البصر عن النقائص والعورات.






| |
انشر |
انشر الموضوع

28-03-2006, 02:06 AM #3 (permalink)
صــــبر
غرابيل ... !!!




رقم العضوية : 4269
تاريخ التسجيل : Nov 2004
المشاركات : 1,583
التقييم : 21


الفضيلة التي اهتزت

ضمن العناء المدرسي الذي تحتاج المعلمة عندما تقدم سيلاً من العطاء والبذل تجدها بين الفينة والاخرى والذكريات يتوقف عند حال التعليم «سابقاً» سواءً في حال الطالبة او حال التعلّم انها ذكريات رائعة وجميلة.
ولن اتحدث هنا عن حالنا يوم كنا طالبات فهو شريط حافل بأروع الايام الجميلة سواء فيما بيننا او مع معلماتنا.ولكن دعني اشير الى نقطة مهمة كانت تلازم المعلمة في القدم ولا تنفك عنها حتى انها جعلتها سريع التأثير كثير الفائدة..انها )احترام المعلمة وتقديرها(.
عندما كنا طالبات كنا نرى للمعلمة نصيب الاسد من حياتنا اذ انها قدوتنا ومربيتنا ومعلمتنا ووالدتنا واختنا..كل ذلك حصلت عليه عندما كنا نفرش لها بساط الاحترام والتقدير. و فضيلة: الاحترام والتقدير وأنعم بها من فضيلة جعلت تلك المعلمة صادقة في عطائها باذلة كل ما تستطيع من النشاط والحيوية من اجل الوصول بنا الى الخير
ان فضيلة الاحترام والتقدير كانت نقطة الوصول الى الهدف المرجو الذي يطمح الانسان اليه.
ولنا من المشاهد الكثيرة في مدرستنا التي اهتزت فيها فضيلة الاحترام والعطف ومنها على سبيل المثال لا الحصر ولله شكوى الحال :
• الفوضى والإزعاج عند الاصطفاف الصباحي ووقت الفسحة أمام الإداريات والمعلمات
• التحدث بصوت عال أمام المعلمة والإشارة بالأيدي والتحديق بالعينين
• التلفظ بالفظ سيئة وعامية بين الطالبات
• الدخول على غرف الإداريات والمعلمات دون استئذان
• استخدام ادوات زميلاتها دون اخذ الإذن منها
• عدم افساح الطريق للمعلمات والتزاحم أمامهن
• رمي الحجارة على الطالبات والتعدي عليهن بالضرب .
• دفع الطالبات الصغيرات عند الأبواب وعند المقصف المدرسي

واخيرا نرجوا منك ايتها الطالبة المحبة لرسولك الحبيب ان تتحلي بفضيلة الاحترام والعطف على الصغير ولنا في رسولنا الحبيب ألقدوة الحسنة .

منقول بتصرف من صحيفة الجزيرة






| |
انشر |
انشر الموضوع

28-03-2006, 02:08 AM #4 (permalink)
صــــبر
غرابيل ... !!!




رقم العضوية : 4269
تاريخ التسجيل : Nov 2004
المشاركات : 1,583
التقييم : 21


مسـاعدة الضعيف

يدخل الولد سالم على أبيه فرحا مسرورا

سالم : السلام عليكم ورحمة الله
الأب : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أهلا يا سالم
سالم : إني سعيد جدا يا أبي
الأب : دوما إن شاء الله وما الذي جعلك سعيدا يا بني
سالم : لقد أخذنا اليوم درسا في التربية الإسلامية عن الرحمة والمساعدة
الأب : جميل ! وما الذي أسعدك فيه
سالم : لقد شرح لنا المعلم كيف نقوم بمساعدة الآخرين و أوجه الرحمة في المجتمع
الأب : حسنا اكمل ماذا حدث
سالم : عند عودتي من المدرسة وجدت شخصا أعمى يحاول الوصول إلى بيته فذهبت لأساعده وأوصلته إلى بيته
الأب : حسنا فعلت يا بني ... سوف يجازيك الله على عملكم جزاء كبيرا
سالم : ما زاد من سعادتي يا أبي إن الرجل دعا لي وقال : " اللهم اجعل له من يعينه عند كبر سنه " ودعاني إلى بيته
الأب : وهل قبلت الدعوة ؟
سالم : استحيت ألا اقبل فدخلت معه وزادت سعادتي اكثر
الأب : وكيف ذلك اخبرني ..
سالم : عندما دخلت اخبرني الرجل انه كان يساعد كبار السن والضعفاء عندما كان صغيرا وهاهو يكافئه الله برد الإحسان إليه بأمثالي
الأب : نعم يا بني فقد قال الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم " ما اكرم شاب شيخا لسنه إلا قيض الله له من يكرمه عند سنه " صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم
سالم : نعم يا أبي وهذا الحديث شجعني أن أزيد في أعمال الخير
الأب : بارك الله فيك يا سالم وثق تماما إن الله سيجازيك على حسن أعمالك
سالم : الحمد لله رب العالمين اليوم سأنام وأنا في غاية السعادة
الأب : نم يا بني و اهنأ بنومك فانك قدمت عملا حسنا بارك الله فيك ,,,






| |
انشر |
انشر الموضوع

28-03-2006, 02:09 AM #5 (permalink)
صــــبر
غرابيل ... !!!




رقم العضوية : 4269
تاريخ التسجيل : Nov 2004
المشاركات : 1,583
التقييم : 21


فمن سمات الكمال التي تحلّى بها – صلى الله عليه وسلم - خُلُقُ الرحمة والرأفة بالغير ، كيف لا ؟ وهو المبعوث رحمة للعالمين ، فقد وهبه الله قلباً رحيماً ، يرقّ للضعيف ، ويحنّ على المسكين ، ويعطف على الخلق أجمعين ، حتى صارت الرحمة له سجيّة ، فشملت الصغير والكبير ، والقريب والبعيد ، والمؤمن والكافر ، فنال بذلك رحمة الله تعالى ، فالراحمون يرحمهم الرحمن .



وقد تجلّت رحمته صلى الله عليه وسلم في عددٍ من المظاهر والمواقف ، ومن تلك المواقف :



رحمته بالأطفال:



كان صلى الله عليه وسلم يعطف على الأطفال ويرقّ لهم ، حتى كان كالوالد لهم ، يقبّلهم ويضمّهم ، ويلاعبهم ويحنّكهم بالتمر ،كما فعل بعبدالله بن الزبير عند ولادته .



وجاءه أعرابي فرآه يُقبّل الحسن بن علي رضي الله عنهما فتعجّب الأعرابي وقال : " تقبلون صبيانكم ؟ فما نقبلهم " فرد عليه النبي صلى الله عليه وسلم قائلاً : ( أو أملك أن نزع الله من قلبك الرحمة ؟ ) .



وصلى عليه الصلاة والسلام مرّة وهو حامل أمامة بنت زينب ، فكان إذا سجد وضعها ، وإذا قام حملها .



وكان إذا دخل في الصلاة فسمع بكاء الصبيّ ، أسرع في أدائها وخفّفها ، فعن أبي قتادة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ( إني لأقوم في الصلاة أريد أن أطول فيها، فأسمع بكاء الصبي ،فأتجوز في صلاتي ، كراهية أن أشقّ على أمّه) رواه البخاري ومسلم.

وكان يحمل الأطفال ، ويصبر على أذاهم ، فعن عائشة أم المؤمنين أنها قالت: ( أُتي رسول الله صلى الله عليه وسلم بصبي ، فبال على ثوبه ، فدعا بماء ، فأتبعه إياه) رواه البخاري.



وكان يحزن لفقد الأطفال ، ويصيبه ما يصيب البشر ، مع كامل الرضا والتسليم ، والصبر والاحتساب ، ولما مات حفيده صلى الله عليه وسلم فاضت عيناه ، فقال سعد بن عبادة - رضي الله عنه : " يا رسول الله ما هذا؟ " فقال : ( هذه رحمة جعلها الله في قلوب عباده ، وإنما يرحم الله من عباده الرحماء ) .



رحمته بالنساء



لما كانت طبيعة النساء الضعف وقلة التحمل ، كانت العناية بهنّ أعظم ، والرفق بهنّ أكثر ، وقد تجلّى ذلك في خلقه وسيرته على أكمل وجه ، فحثّ صلى الله عليه وسلم على رعاية البنات والإحسان إليهنّ ، وكان يقول : ( من ولي من البنات شيئاً فأحسن إليهن كن له سترا من النار ) ، بل إنه شدّد في الوصية بحق الزوجة والاهتمام بشؤونها فقال : ( ألا واستوصوا بالنساء خيرا ؛ فإنهنّ عوان عندكم ليس تملكون منهن شيئا غير ذلك ، إلا أن يأتين بفاحشة مبينة ) .



وضرب صلى الله عليه وسلم أروع الأمثلة في التلطّف مع أهل بيته ، حتى إنه كان يجلس عند بعيره فيضع ركبته وتضع صفية رضي الله عنها رجلها على ركبته حتى تركب البعير ، وكان عندما تأتيه ابنته فاطمة رضي الله عنها يأخذ بيدها ويقبلها ، ويجلسها في مكانه الذي يجلس فيه .



رحمته بالضعفاء عموماً



وكان صلى الله عليه وسلم يهتمّ بأمر الضعفاء والخدم ، الذين هم مظنّة وقوع الظلم عليهم ، والاستيلاء على حقوقهم ، وكان يقول في شأن الخدم : ( هم إخوانكم جعلهم الله تحت أيديكم ، فمن كان أخوه تحت يده فليطعمه مما يأكل ، وليلبسه مما يلبس ، ولا تكلفوهم من العمل ما يغلبهم ، فإن كلفتموهم فأعينوهم ) ، ومن مظاهر الرحمة بهم كذلك ، ما جاء في قوله صلى الله عليه وسلم : ( إذا جاء خادم أحدكم بطعامه فليقعده معه أو ليناوله منه فإنه هو الذي ولي حره ودخانه ) رواه ابن ماجة وأصله في مسلم .



ومثل ذلك اليتامى والأرامل ، فقد حثّ الناس على كفالة اليتيم ، وكان يقول : ( أنا وكافل اليتيم كهاتين في الجنة ، وأشار بالسبابة والوسطى ) ، وجعل الساعي على الأرملة والمسكين كالمجاهد في سبيل الله ، وكالذي يصوم النهار ويقوم الليل ، واعتبر وجود الضعفاء في الأمة ، والعطف عليهم سبباً من أسباب النصر على الأعداء ، فقال صلى الله عليه وسلم : ( أبغوني الضعفاء ؛ فإنما تنصرون وتُرزقون بضعفائكم ) .



رحمته بالبهائم

وشملت رحمته صلى الله عليه وسلم البهائم التي لا تعقل ، فكان يحثّ الناس على الرفق بها ، وعدم تحميلها ما لا تطيق ، فقد روى الإمام مسلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( إن الله كتب الإحسان على كل شيء ، فإذا قتلتم فأحسنوا القتلة ، وإذا ذبحتم فأحسنوا الذبح ، وليحد أحدكم شفرته ، فليرح ذبيحته ) ودخل النبي صلّى الله عليه وسلم ذات مرة بستاناً لرجل من الأنصار ، فإذا فيه جَمَل ، فلما رأى الجملُ النبيَّ صلى الله عليه وسلم ذرفت عيناه ، فأتاه رسول الله صلى الله عليه وسلم فمسح عليه حتى سكن ، فقال : ( لمن هذا الجمل؟ ) فجاء فتى من الأنصار فقال: لي يا رسول الله ، فقال له: ( أفلا تتقي الله في هذه البهيمة التي ملكك الله إياها ؛ فإنه شكا لي أنك تجيعه وتتعبه ) رواه أبو داوود .



رحمته بالجمادات



ولم تقتصر رحمته صلى الله عليه وسلم على الحيوانات ، بل تعدّت ذلك إلى الرحمة بالجمادات ، وقد روت لنا كتب السير حادثة عجيبة تدل على رحمته وشفقته بالجمادات ، وهي : حادثة حنين الجذع ، فإنه لمّا شقّ على النبي صلى الله عليه وسلم طول القيام ، استند إلى جذعٍ بجانب المنبر ، فكان إذا خطب الناس اتّكأ عليه ، ثم ما لبث أن صُنع له منبر ، فتحول إليه وترك ذلك الجذع ، فحنّ الجذع إلى النبي صلى الله عليه وسلم حتى سمع الصحابة منه صوتاً كصوت البعير ، فأسرع إليه النبي صلى الله عليه وسلم فاحتضنه حتى سكن ، ثم التفت إلى أصحابه فقال لهم : ( لو لم أحتضنه لحنّ إلى يوم القيامة ) رواه أحمد .


رحمته بالأعداء حرباً وسلماً



فعلى الرغم من تعدد أشكال الأذى الذي ذاقه النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه من الكفار في العهد المكي، إلا أنه صلى الله عليه وسلم قد ضرب المثل الأعلى في التعامل معهم ، وليس أدلّ على ذلك من قصة إسلام الصحابي الجليل ثمامة بن أثال رضي الله عنه ، عندما أسره المسلمون وأتوا به إلى النبي صلى الله عليه وسلم فربطوه بسارية من سواري المسجد ، ومكث على تلك الحال ثلاثة أيام وهو يرى المجتمع المسلم عن قرب ، حتى دخل الإيمان قلبه ، ثم أمر النبي صلى الله عليه وسلم بإطلاقه ، فانطلق إلى نخل قريب من المسجد فاغتسل ، ثم دخل المسجد فقال : " أشهد أن لا إله إلا الله ، وأشهد أن محمدا رسول الله ، يا محمد : والله ما كان على الأرض وجه أبغض إلي من وجهك ، فقد أصبح وجهك أحب الوجوه إلي ، والله ما كان من دين أبغض إلي من دينك ، فأصبح دينك أحب الدين إلي ، والله ما كان من بلد أبغض إلي من بلدك ، فأصبح بلدك أحب البلاد إلي " ، وسرعان ما تغير حال ثمامة فانطلق إلى قريش يهددها بقطع طريق تجارتهم ، وصار درعاً يدافع عن الإسلام والمسلمين .



كما تجلّت رحمته صلى الله عليه وسلم أيضاً في ذلك الموقف العظيم ، يوم فتح مكة وتمكين الله تعالى له ، حينما أعلنها صريحةً واضحةً : ( اليوم يوم المرحمة ) ، وأصدر عفوه العام عن قريش التي لم تدّخر وسعاً في إلحاق الأذى بالمسلمين ، فقابل الإساءة بالإحسان ، والأذيّة بحسن المعاملة .



لقد كانت حياته صلى الله عليه وسلم كلها رحمة ، فهو رحمة ، وشريعته رحمة ، وسيرته رحمة ، وسنته رحمة ، وصدق الله إذ يقول : { وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين } ( الأنبياء : 107 ) .






| |
انشر |
انشر الموضوع

30-03-2006, 06:41 AM #6 (permalink)
sedrra
~ [ عضو جديد ] ~

رقم العضوية : 30586
تاريخ التسجيل : Nov 2005
المشاركات : 2
التقييم : 10

الله يسعدك ويجزاكى خير والله ماقصرتى كفيتى ووفيتى وإن شاء الله يكون فى ميزان حسناتك ويتسهل عليكى كل صعب
آآآآآآآآآمين






| |
انشر |
انشر الموضوع

30-03-2006, 03:24 PM #7 (permalink)
صــــبر
غرابيل ... !!!




رقم العضوية : 4269
تاريخ التسجيل : Nov 2004
المشاركات : 1,583
التقييم : 21

جمع الله سبحانه وتعالى في نبيّه محمد صلى الله عليه وسلم صفات الجمال والكمال البشري ، وتألّقت روحـه الطاهرة بعظيم الشمائـل والخِصال ، وكريم الصفات والأفعال ، حتى أبهرت سيرته القريب والبعيد ، وتملكت هيبتهُ العدوّ والصديق ، وقد صوّر لنا هذه المشاعر الصحابي الجليل حسان بن ثابت رضي الله عنه أبلغ تصوير حينما قال :

وأجمل منك لم ترَ قط عيني وأكمل منك لم تلد النساء

خُلقت مبرّأً من كل عيب كأنك قد خُلقت كما تشاء

فمن سمات الكمال التي تحلّى بها – صلى الله عليه وسلم - خُلُقُ الرحمة والرأفة بالغير ، كيف لا ؟ وهو المبعوث رحمة للعالمين ، فقد وهبه الله قلباً رحيماً ، يرقّ للضعيف ، ويحنّ على المسكين ، ويعطف على الخلق أجمعين ، حتى صارت الرحمة له سجيّة ، فشملت الصغير والكبير ، والقريب والبعيد ، والمؤمن والكافر ، فنال بذلك رحمة الله تعالى ، فالراحمون يرحمهم الرحمن .



وقد تجلّت رحمته صلى الله عليه وسلم في عددٍ من المظاهر والمواقف ، ومن تلك المواقف :



رحمته بالأطفال:



كان صلى الله عليه وسلم يعطف على الأطفال ويرقّ لهم ، حتى كان كالوالد لهم ، يقبّلهم ويضمّهم ، ويلاعبهم ويحنّكهم بالتمر ،كما فعل بعبدالله بن الزبير عند ولادته .



وجاءه أعرابي فرآه يُقبّل الحسن بن علي رضي الله عنهما فتعجّب الأعرابي وقال : " تقبلون صبيانكم ؟ فما نقبلهم " فرد عليه النبي صلى الله عليه وسلم قائلاً : ( أو أملك أن نزع الله من قلبك الرحمة ؟ ) .



وصلى عليه الصلاة والسلام مرّة وهو حامل أمامة بنت زينب ، فكان إذا سجد وضعها ، وإذا قام حملها .



وكان إذا دخل في الصلاة فسمع بكاء الصبيّ ، أسرع في أدائها وخفّفها ، فعن أبي قتادة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ( إني لأقوم في الصلاة أريد أن أطول فيها، فأسمع بكاء الصبي ،فأتجوز في صلاتي ، كراهية أن أشقّ على أمّه) رواه البخاري ومسلم.

وكان يحمل الأطفال ، ويصبر على أذاهم ، فعن عائشة أم المؤمنين أنها قالت: ( أُتي رسول الله صلى الله عليه وسلم بصبي ، فبال على ثوبه ، فدعا بماء ، فأتبعه إياه) رواه البخاري.



وكان يحزن لفقد الأطفال ، ويصيبه ما يصيب البشر ، مع كامل الرضا والتسليم ، والصبر والاحتساب ، ولما مات حفيده صلى الله عليه وسلم فاضت عيناه ، فقال سعد بن عبادة - رضي الله عنه : " يا رسول الله ما هذا؟ " فقال : ( هذه رحمة جعلها الله في قلوب عباده ، وإنما يرحم الله من عباده الرحماء ) .



رحمته بالنساء



لما كانت طبيعة النساء الضعف وقلة التحمل ، كانت العناية بهنّ أعظم ، والرفق بهنّ أكثر ، وقد تجلّى ذلك في خلقه وسيرته على أكمل وجه ، فحثّ صلى الله عليه وسلم على رعاية البنات والإحسان إليهنّ ، وكان يقول : ( من ولي من البنات شيئاً فأحسن إليهن كن له سترا من النار ) ، بل إنه شدّد في الوصية بحق الزوجة والاهتمام بشؤونها فقال : ( ألا واستوصوا بالنساء خيرا ؛ فإنهنّ عوان عندكم ليس تملكون منهن شيئا غير ذلك ، إلا أن يأتين بفاحشة مبينة ) .



وضرب صلى الله عليه وسلم أروع الأمثلة في التلطّف مع أهل بيته ، حتى إنه كان يجلس عند بعيره فيضع ركبته وتضع صفية رضي الله عنها رجلها على ركبته حتى تركب البعير ، وكان عندما تأتيه ابنته فاطمة رضي الله عنها يأخذ بيدها ويقبلها ، ويجلسها في مكانه الذي يجلس فيه .



رحمته بالضعفاء عموماً



وكان صلى الله عليه وسلم يهتمّ بأمر الضعفاء والخدم ، الذين هم مظنّة وقوع الظلم عليهم ، والاستيلاء على حقوقهم ، وكان يقول في شأن الخدم : ( هم إخوانكم جعلهم الله تحت أيديكم ، فمن كان أخوه تحت يده فليطعمه مما يأكل ، وليلبسه مما يلبس ، ولا تكلفوهم من العمل ما يغلبهم ، فإن كلفتموهم فأعينوهم ) ، ومن مظاهر الرحمة بهم كذلك ، ما جاء في قوله صلى الله عليه وسلم : ( إذا جاء خادم أحدكم بطعامه فليقعده معه أو ليناوله منه فإنه هو الذي ولي حره ودخانه ) رواه ابن ماجة وأصله في مسلم .



ومثل ذلك اليتامى والأرامل ، فقد حثّ الناس على كفالة اليتيم ، وكان يقول : ( أنا وكافل اليتيم كهاتين في الجنة ، وأشار بالسبابة والوسطى ) ، وجعل الساعي على الأرملة والمسكين كالمجاهد في سبيل الله ، وكالذي يصوم النهار ويقوم الليل ، واعتبر وجود الضعفاء في الأمة ، والعطف عليهم سبباً من أسباب النصر على الأعداء ، فقال صلى الله عليه وسلم : ( أبغوني الضعفاء ؛ فإنما تنصرون وتُرزقون بضعفائكم ) .



رحمته بالبهائم

وشملت رحمته صلى الله عليه وسلم البهائم التي لا تعقل ، فكان يحثّ الناس على الرفق بها ، وعدم تحميلها ما لا تطيق ، فقد روى الإمام مسلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( إن الله كتب الإحسان على كل شيء ، فإذا قتلتم فأحسنوا القتلة ، وإذا ذبحتم فأحسنوا الذبح ، وليحد أحدكم شفرته ، فليرح ذبيحته ) ودخل النبي صلّى الله عليه وسلم ذات مرة بستاناً لرجل من الأنصار ، فإذا فيه جَمَل ، فلما رأى الجملُ النبيَّ صلى الله عليه وسلم ذرفت عيناه ، فأتاه رسول الله صلى الله عليه وسلم فمسح عليه حتى سكن ، فقال : ( لمن هذا الجمل؟ ) فجاء فتى من الأنصار فقال: لي يا رسول الله ، فقال له: ( أفلا تتقي الله في هذه البهيمة التي ملكك الله إياها ؛ فإنه شكا لي أنك تجيعه وتتعبه ) رواه أبو داوود .



رحمته بالجمادات



ولم تقتصر رحمته صلى الله عليه وسلم على الحيوانات ، بل تعدّت ذلك إلى الرحمة بالجمادات ، وقد روت لنا كتب السير حادثة عجيبة تدل على رحمته وشفقته بالجمادات ، وهي : حادثة حنين الجذع ، فإنه لمّا شقّ على النبي صلى الله عليه وسلم طول القيام ، استند إلى جذعٍ بجانب المنبر ، فكان إذا خطب الناس اتّكأ عليه ، ثم ما لبث أن صُنع له منبر ، فتحول إليه وترك ذلك الجذع ، فحنّ الجذع إلى النبي صلى الله عليه وسلم حتى سمع الصحابة منه صوتاً كصوت البعير ، فأسرع إليه النبي صلى الله عليه وسلم فاحتضنه حتى سكن ، ثم التفت إلى أصحابه فقال لهم : ( لو لم أحتضنه لحنّ إلى يوم القيامة ) رواه أحمد .


رحمته بالأعداء حرباً وسلماً



فعلى الرغم من تعدد أشكال الأذى الذي ذاقه النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه من الكفار في العهد المكي، إلا أنه صلى الله عليه وسلم قد ضرب المثل الأعلى في التعامل معهم ، وليس أدلّ على ذلك من قصة إسلام الصحابي الجليل ثمامة بن أثال رضي الله عنه ، عندما أسره المسلمون وأتوا به إلى النبي صلى الله عليه وسلم فربطوه بسارية من سواري المسجد ، ومكث على تلك الحال ثلاثة أيام وهو يرى المجتمع المسلم عن قرب ، حتى دخل الإيمان قلبه ، ثم أمر النبي صلى الله عليه وسلم بإطلاقه ، فانطلق إلى نخل قريب من المسجد فاغتسل ، ثم دخل المسجد فقال : " أشهد أن لا إله إلا الله ، وأشهد أن محمدا رسول الله ، يا محمد : والله ما كان على الأرض وجه أبغض إلي من وجهك ، فقد أصبح وجهك أحب الوجوه إلي ، والله ما كان من دين أبغض إلي من دينك ، فأصبح دينك أحب الدين إلي ، والله ما كان من بلد أبغض إلي من بلدك ، فأصبح بلدك أحب البلاد إلي " ، وسرعان ما تغير حال ثمامة فانطلق إلى قريش يهددها بقطع طريق تجارتهم ، وصار درعاً يدافع عن الإسلام والمسلمين .



كما تجلّت رحمته صلى الله عليه وسلم أيضاً في ذلك الموقف العظيم ، يوم فتح مكة وتمكين الله تعالى له ، حينما أعلنها صريحةً واضحةً : ( اليوم يوم المرحمة ) ، وأصدر عفوه العام عن قريش التي لم تدّخر وسعاً في إلحاق الأذى بالمسلمين ، فقابل الإساءة بالإحسان ، والأذيّة بحسن المعاملة .



لقد كانت حياته صلى الله عليه وسلم كلها رحمة ، فهو رحمة ، وشريعته رحمة ، وسيرته رحمة ، وسنته رحمة ، وصدق الله إذ يقول : { وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين } ( الأنبياء : 107 ) .




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
كلي انوثه
عضو مبدع
عضو مبدع
كلي انوثه


انثى الموقع : فغرفتي فوق السرير هههههخخخخخ
تاريخ التسجيل : 15/11/2010

بطاقة الشخصية
الورقة الشخصية:

موضوع عن احترام الكبير والعطف على الصغير   Empty
مُساهمةموضوع: رد: موضوع عن احترام الكبير والعطف على الصغير    موضوع عن احترام الكبير والعطف على الصغير   Emptyالجمعة فبراير 25, 2011 1:01 am

باين الوضوع منقول


مشكور الله يعطيك العافيه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
*ليلي*
عضو مبدع
عضو مبدع
*ليلي*


انثى الموقع : مو عارفه
تاريخ التسجيل : 17/11/2010

موضوع عن احترام الكبير والعطف على الصغير   Empty
مُساهمةموضوع: رد: موضوع عن احترام الكبير والعطف على الصغير    موضوع عن احترام الكبير والعطف على الصغير   Emptyالجمعة فبراير 25, 2011 4:56 am

مشكووووور الله يعطيك الف عافيه بس بصراحه قريت شويه لان الموضوع طويل
يسلموووووووووو
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
كلي انوثه
عضو مبدع
عضو مبدع
كلي انوثه


انثى الموقع : فغرفتي فوق السرير هههههخخخخخ
تاريخ التسجيل : 15/11/2010

بطاقة الشخصية
الورقة الشخصية:

موضوع عن احترام الكبير والعطف على الصغير   Empty
مُساهمةموضوع: رد: موضوع عن احترام الكبير والعطف على الصغير    موضوع عن احترام الكبير والعطف على الصغير   Emptyالأربعاء مارس 16, 2011 12:11 am

داماً اقراء مواضيعك مو كامله لانه طويله ههههه موضوع عن احترام الكبير والعطف على الصغير   906841
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
*ليلي*
عضو مبدع
عضو مبدع
*ليلي*


انثى الموقع : مو عارفه
تاريخ التسجيل : 17/11/2010

موضوع عن احترام الكبير والعطف على الصغير   Empty
مُساهمةموضوع: رد: موضوع عن احترام الكبير والعطف على الصغير    موضوع عن احترام الكبير والعطف على الصغير   Emptyالأربعاء مارس 16, 2011 12:53 am

ايوة اخي ما يفهم لسه جديد بالمنتداء معليش اعذروة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
كلي انوثه
عضو مبدع
عضو مبدع
كلي انوثه


انثى الموقع : فغرفتي فوق السرير هههههخخخخخ
تاريخ التسجيل : 15/11/2010

بطاقة الشخصية
الورقة الشخصية:

موضوع عن احترام الكبير والعطف على الصغير   Empty
مُساهمةموضوع: رد: موضوع عن احترام الكبير والعطف على الصغير    موضوع عن احترام الكبير والعطف على الصغير   Emptyالأربعاء مارس 16, 2011 4:17 am

ايه اكيد بيتعلم المهم انو عضو نشيط
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
*ليلي*
عضو مبدع
عضو مبدع
*ليلي*


انثى الموقع : مو عارفه
تاريخ التسجيل : 17/11/2010

موضوع عن احترام الكبير والعطف على الصغير   Empty
مُساهمةموضوع: رد: موضوع عن احترام الكبير والعطف على الصغير    موضوع عن احترام الكبير والعطف على الصغير   Emptyالأربعاء مارس 16, 2011 4:18 am

خيوة عضو نشيط لا يمكن هذا واحد بالسنه يدخل مره
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
كلي انوثه
عضو مبدع
عضو مبدع
كلي انوثه


انثى الموقع : فغرفتي فوق السرير هههههخخخخخ
تاريخ التسجيل : 15/11/2010

بطاقة الشخصية
الورقة الشخصية:

موضوع عن احترام الكبير والعطف على الصغير   Empty
مُساهمةموضوع: رد: موضوع عن احترام الكبير والعطف على الصغير    موضوع عن احترام الكبير والعطف على الصغير   Emptyالأربعاء مارس 16, 2011 9:29 pm

ههههههههه انو بدخل في بعضهم ما بدخلو
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ريمي
عضو نشيط
عضو نشيط
ريمي


انثى العمر : 27
تاريخ التسجيل : 09/08/2010

موضوع عن احترام الكبير والعطف على الصغير   Empty
مُساهمةموضوع: رد: موضوع عن احترام الكبير والعطف على الصغير    موضوع عن احترام الكبير والعطف على الصغير   Emptyالسبت أبريل 09, 2011 8:09 pm

مشكور جداً اكيد تكون قد تعبت كتير يسلموا غلى الموضوع الرائع انت شخص


جداب موضوع عن احترام الكبير والعطف على الصغير   78431 وسيم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Prince of Poets

Prince of Poets


ذكر العمر : 27
تاريخ التسجيل : 11/02/2011

موضوع عن احترام الكبير والعطف على الصغير   Empty
مُساهمةموضوع: رد: موضوع عن احترام الكبير والعطف على الصغير    موضوع عن احترام الكبير والعطف على الصغير   Emptyالسبت أبريل 09, 2011 8:13 pm

يسلمو الحلاوه كلها فيكي


شكراً اكثير


باي


محمد العيسائي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
موضوع عن احترام الكبير والعطف على الصغير
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات جي واي بي  :: المنتدى العام-
انتقل الى: